في مطلع يوليو/ تموز 2025، نشرت مجلة "أفريكا إنتيليجنس" الفرنسية تحقيقا أعاد رسم خريطة الصراع في السودان، لم تكن فيها ساحات القتال بدارفور أو الخرطوم، بل كان مسرح العمليات مطارا صغيرا على الساحل الصومالي.

في تطور ينذر بتغييرات فارقة في توازن القوى العسكرية، كشفت تقارير غربية عن قيام الإمارات بتزويد مليشيا الدعم السريع بأنظمة دفاع جوي متطورة قادمة من الصين عبر تشاد.

تهدف الإمارات عبر إفريقيا الوسطى إلى تسهيل نشر القوات والأسلحة في مسارح العمليات بالسودان

يعد سد مروي من أهم المشاريع التي أسهمت في رفع معدل إنتاج الكهرباء بنسبة 30 بالمئة، وتحسين استدامة الموارد المائية في السودان.

صدرت شهادات وتقارير تقشعر لها الأبدان، يُتهم فيها الدعم السريع بتأييد إماراتي، بقتل وحرق واغتصاب أبناء المساليت.